يسعى برنامج الدبلوماسية الرقمية إلى تحقيق الأهدام العامة التالية:

1. إعداد خريجين بمهارات علمية عالية قادرة على العمل في مجال الدبلوماسية الرقمية والعلاقات الدولية.
2. إعداد كوادر مهنية مدربة، وقادرة على العمل كباحثين في مجال الدبلوماسية والعلاقات الدولية، وفي مجال التدريس في الجامعات المختلفة.
3. تلبية احتياجات سوق العمل من خريجين مدربين ومؤهلين للعمل في مجالات الدبلوماسية الرقمية والعلاقات الدولية.
4. تزويد القطاع الحكومي في الخارج والداخل بكوادر مدربة للعمل في الوزارات التي لها علاقة بالدبلوماسية والسلك الدبلوماسي.
5. إعداد خريجين قادرين على نقل الحقيقة والرؤية الوطنية الفلسطينية والدفاع عنها.

الأهداف الخاصة

يسعى تخصص "الدبلوماسية الرقمية والعلاقات الدولية" إلى تحقيق مجموعة من الأهداف الخاصة من خلال عمل أبحاث ودراسات الخريجين، ومن أهمها:

1. إثراء التفكير الاستراتيجي في فلسطين خاصة والعالم العربي عامة.
2. استشراف معالم المستقبل، والإسهام في تعميق الوعي بواقع التحديات القائمة.
3. إدراك خارطة التحولات العالمية ذات الأبعاد الاستراتيجية الكبرى، وانعكاساتها على المنطقة.
4. اكتساب الأدوات والمناهج المعرفية، والإسهام في تطويرها؛ لرصد الواقع السياسي، وفهم تحولاته.
5. فهم العلاقات الدولية وتفسيرها، ثم تحليل الأحداث والإشكالات الدولية والعالمية.
6. التعرف إلى الأطر والقواعد المعرفية المرتبطة بمختلف القضايا السياسية العالمية في مجالات الدبلوماسية الرقمية والعلاقات الدولية وفق منحى تصاعدي؛ أي من أبسط القضايا وأوضحها إلى أعقدها.
7. التمييز بين أبرز النظريات التي لها علاقة بالجانب السياسي في تحليل العلاقات الدولية الكلاسيكية منها والنقدية.
8. توظيف الأطر المفاهيمية والقواعد المعرفية في الإشكالات والقضايا السياسية.
9. بناء المعرفة الأساسية بالدبلوماسية الرقمية، من حيث التعريف بها، ونظرياتها، ومناهجها، ومبادئ التحليل السياسي.
10. بناء المعرفة الأساسية في العلاقات الدولية، من حيث التعريف بها، ونظرياتها، ومناهجها، ومبادئ التحليل السياسي.
11. تأكيد الثوابت الوطنية والحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وذلك بصياغة عناصر ثقافية جديدة قادرة على حمل الهم الفلسطيني، وتحقيق أحلامه وطموحاته.
12. رصد المتغيرات السياسية، والتعامل معها برؤية علمية، وتخريج كفاءات علمية متخصصة؛ لرفع مستوى التعليم لدى أبناء الجالية الفلسطينية والعربية.
13. إعداد خريجين ذوي خبرة وكفاءة في هذا المجال قادرين على نشر الرواية الفلسطينية بفاعلية وفضح جرائم الاحتلال.