· القارئ (ID-12 Reader) هناك العديد من الوظائف التي يقوم بها القارئ:
1. تفعيل البطاقة، حيث إنها من النوع الخامل، فالقارئ يمدها بتيار حثي يسري في الهوائي، ما يجعلها قادرة على إرسال البيانات إلى القارئ.
2. تشفير قراءة البطاقة بترميز مانشستر والمكونة من 64 بتا قبل إرسالها إلى المعالج.
3. مدخل لتوصيل الهوائي الخارجي.
4. وصلة متسلسلة (TTL).
5. وصلةWigand متوفرة أيضًا.
· المعالج (Aurduino Uno) يعطي القرار بالدخول أو العكس حسب برمجته.
· حاسوب.
بالإضافة إلى مكونات فرعية:
ثنائي باعث للضوء LED ، سماعة Buzzer ، محرك DC-Motor ، LCD
مكونات برمجية:
Micro C à Aurduino
Net beansàjava connector
Wamp serveràdatabase
Fritizingàcircuit
Visioàdiagrams
Rational roseàUML Diagram
قبل الدخول في التطبيق العملي، كان لا بد من التأكد من توفر كافة الأدوات والمعدات اللازمة لتطبيق المشروع بكافة تفاصيله وتحقيق الأهداف المرجوة منه.
بداية، تحققت الطالبتان من توفر القطع الإلكترونية (hardware) ودراسة خصائصها ومقارنتها مع الأنواع المختلفة من القطعة الواحدة ومدى تناسبها مع متطلبات المشروع وكذلك لم نغفل الجدوى الاقتصادية، بالإضافة إلى دراستها من الناحية البرمجية واختيار القطع تبعًا للكود البرمجي المناسب من ناحية التطور والسهولة وتوفر مكتبات جاهزة كما في الاردوينو.
بداية، يتم التأكد من حدوث ترابط بين الدارة وقاعدة البيانات وذلك بتشغيل كود الجافا الخاص بذلك من برنامج الـ net beans ومن ثم بناء الجداول وإعداد التقارير وتحميل صور الطلاب حتى اكتمال الشكل النهائي للنظام.
وبما أن النظام يهتم بالجانب الأمني، كان من المهم بمكان أن يكون قادرًا على حفظ أوقات الدخول وإخراج تقارير تحتوي على يوم وتاريخ ووقت الدخول في حالة الطالب المسجل، أما في حالة الزوار، فإن النظام يقدم خيارًا لإضافة معلومات عن الزائر بشكل يدوي يتم الرجوع إليها في حالة حدوث أي مشكلة أو لبس.
نظرًا للتزايد المستمر في أعداد الطلاب بشكل مطرد، فإن من الصعب على المبرمج إضافة جميع الطلاب إلى الكود، وكان من المهم إضافة خيار يتيح لمدخل البيانات إضافة الطالب الجديد عند قراءة البطاقة التي تكون غير مسجلة، فتعطي خيارًا بإدخال البيانات الخاصة به يدويًّا. وبتجميع المكونات بعضها مع بعض، تعطينا الدارة كما في الشكل المرفق الذي يوضح آلية الربط والتوصيل بين المكونات المادية للنظام.
1. استرجاع أي معلومة عن الطالب يحتاج إلى وقت وجهد ومشقة.
2. عدم قدرة الأمن على التعرف على كل طالب وافد خاصة وقت الازدحام.
3. يندر استخدام الحاسوب والاعتماد على البرمجة والتحليل أمنيًّا.
4. ضعف في كل من الكفاءة وسرعة العمل بسبب عدم مجاراة التطور في استخدام الحاسوب.
5. مشكلة التراكم وعدم النظام وضغط العمل على بوابة العبور.
6. الضعف في تنظيم العبور والتسيب.
فائدته العلمية في تطويع التكنولوجيا لخدمة الأمن الجامعي كونها جامعة تعتمد الأسلوب الإلكتروني في التدريس والتسجيل وجميع نشاطاتها، فكان من واجبنا العمل على اكتمال تطلعات الجامعة نحو الكمال الإلكتروني باعتبارنا من أبنائها.
يفترض بجميع البطاقات التي تقوم بعمليات القراءة والكتابة أن تكون من الترددات المنخفضة وتعمل على نقل البيانات ذات تردد 125 KHz، وهذا النوع هو الأرخص والأكثر انتشارًا هذه الأيام.
يحدث القارئ مجالاً مغناطيسيًّا دائمًا حوله طالما بقي موصولاً بمصدر كهربائي.
عندما تدخل البطاقة إلى مدى هذا المجال (تصبح الدوائر الداخلية للقارئ والبطاقة في حالة تردد الرنين)، فإن تيارًا حثيًّا يسري في هوائي البطاقة ينتقل إلى بقية أجزاء البطاقة، حيث تتكون البطاقة من:
· دائرة استقبال.
· تضمين.
· فك التضمين.
· دارة إرسال.
وعليه، فإنها تقوم بإرسال الرقم المخزن بها والمكون من 13 رمزًا إلى القارئ. تستقبل دارة الاستقبال الموجودة في القارئ البيانات الواصلة من البطاقة وتعمل على فك تضمين البيانات ومن ثم تشفرها باستخدام تشفير مانشستر قبل إرسالها إلى المعالج.
أما المعالج، فيعمل على إزاحة الإشارات، بحيث تبدأ من الصفر، وذلك لأن الحاسوب لا يتعرف على إشارات ما دون الصفر، كما يقوم بعملية اتخاذ قرار الدخول حسب الكود البرمجي الخاص به، كما يتم من خلاله التحكم بمكملات النظام (الإضاءة في حالة قراءة كل بطاقة، وإصدار صوت من السماعة في حالة البطاقة غير المعرفة، وإصدار أمر لفتح البوابة عبر المحرك الموصول به. ويتحكم كذلك بشاشة الـlcd التي يتزامن عرضها لقرار الدخول مع الحاسوب).
عند وصول البيانات إلى الحاسوب، فإنه يجري عملية مقارنة سريعة بين الرقم المدخل والأرقام المسجلة في قاعدة البيانات، فإذا كان الرقم مسجلاً، فإنه يعرض المعلومات التفصيلية عن المستخدم، بالإضافة إلى أنه يطبع عبارة ترحيبية على الشاشة الكريستالية، وتصدر أمرًا للمحرك لفتح البوابة.
أما في الحالة الثانية، أي عندما يكون الرقم غير مسجل، فإن صوتًا يصدر عن السماعات يفيد بعدم امتلاكه صلاحيات الدخول، ويطبع عبارة على الشاشة الكريستالية تؤكد ذلك، وتظهر شاشة على الحاسوب توفر خيارًا لإضافة البطاقة يدويًّا.
1. أهم مشكلة قد تواجه هذا النظام هو زيادة عدد الطلاب، وبالتالي فإن قاعدة البيانات هذه لا تستوعب الأعداد المتزايدة منهم، لذلك لا بد من تطوير قاعدة البيانات. وبما أن الـ My SQLإصدار فرعي منORACLE يمكن العمل على إضافته بكل سهولة دون تعديل للعمل على توسيع قاعدة البيانات.
2. يمكن تطويره من مهمة التعرف إلى مهمة التتبع، حيث يتيح للأمن إمكانية تتبع الأشخاص المشكوك بأمرهم، وربما تطويرها لتتبع الموظفين للاستدلال على أماكن تواجدهم عند الحاجة إليهم.
3. يمكن توصيل المعالج بالحاسوب لاسلكيًّا باستخدام تقنية الـ Xbee ووضع الحاسوب في غرفة المدير أو نائبه للحصول على تقارير فورية عن سير النظام أو استخدامه في حالة حدوث مشكلة ما للاطلاع المباشر على آخر المستجدات.
4. من الممكن تطويره ليشمل بعض التطبيقات الجامعية الأخرى كتسجيل الحضور والغياب واستلام الكتب أو الدفع الإلكتروني بواسطة البطاقة بما يسمى "المحفظة الإلكترونية".