جامعتا القدس المفتوحة والأردنية تفتتحان المؤتمر العلمي الدولي الثامن المشترك حول الأعمال والإدارة الإلكترونية وتطبيقاتها في المنظمات


نشر بتاريخ: 23-04-2019

افتتحت جامعتا القدس المفتوحة والأردنية، في المملكة الأردنية الهاشمية، المؤتمر العلمي الدولي السنوي الثامن المشترك حول "الأعمال والإدارة الإلكترونية وتطبيقاتها في المنظمات الخاصة والعامة"، وذلك يوم الثلاثاء الموافق 23-4-2019م، في رحاب كلية الأعمال في حرم الجامعة الأردنية.
يعقد هذا المؤتمر، الذي يستمر على مدار ثلاثة أيام، تحت رعاية أ. د. يونس عمرو رئيس جامعة القدس المفتوحة، وتحت رعاية أ. د. عبد الكريم القضاة رئيس الجامعة الأردنية، وافتتح المؤتمر بالسلام الوطني الفلسطيني والسلام الملكي الأردني، ثم تلاوة عطرة من القرآن الكريم.
وأشار أ. د. عمرو إلى أن "جامعة القدس المفتوحة تسعى لتعزيز الشراكة بين الجامعتين، فهذا هو المؤتمر الذي يضاف إلى سلسلة المؤتمرات المميزة التي تعقد بين الجامعتين ولها عظيم الأثر في تعزيز التعاون الأكاديمي"، متمنياً للمؤتمرين النجاح، مشدداً على الصداقة والأخوة بين الشعبين الفلسطيني والأردني بقيادة السيد الرئيس محمود عباس "أبو مازن" وجلالة الملك عبد الله الثاني، اللذين يقاتلان دفاعاً عن مصالح الأمة العربية والإسلامية أمام تصرفات الاحتلال الإسرائيلي في فلسطين، والقدس على وجه الخصوص، و"نحن نشد على أيديهما ونسير خلفهما حتى ننال ما عجزت عنه أمتنا".
وأضاف أن "هذا المؤتمر يتناول موضوعاً حيوياً جديداً نسبياً، خاصة في المنظمات العربية، وهو موضوع الأعمال والإدارة الإلكترونية وتطبيقاتها في المنظمات العربية، ذلك أن تبني الأعمال والإدارة الإلكترونية بات يحقق لهذه المنظمات مزايا كبيرة ونتائج إيجابية كثيرة ومتعددة، ما يساعدها في استخدام مداخل جديدة في الأعمال والوظائف والأنشطة والعمليات، تؤدي إلى تلبية حاجات الزبائن بصورة أفضل، وتوفير بدائل جديدة متعددة، كما تؤدي إلى تقليل التكاليف وتغيير هيكلها، وتوسيع حجم الأسواق، وتحقيق ربحية أفضل، وتوفير البيانات والمعلومات على نطاق واسع، وتقليل صعوبات الشراء والتسويق والتوزيع، وتسهيل عمليات التبادل بين البائعين والمشترين، وتقليل أهمية عنصر الموقع في الأعمال".
وأضاف أن المؤتمر يأتي تتويجاً للأهداف المجتمعية والاقتصادية والبحثية التي تسعى إلى تحقيقها سلسلة المؤتمرات المشتركة التي تنظمها كلية الأعمال في الجامعة الأردنية وكلية العلوم الإدارية والاقتصادية في جامعة القدس المفتوحة، ومختلف الكليات الأخرى في الجامعتين.
إلى ذلك، قال أ. د. عبد الكريم القضاة، رئيس الجامعة الأردنية، إن المؤتمر الدولي يأتي انطلاقاً مما تركز عليه الجامعتان الأردنية و"القدس المفتوحة" من اهتمام كبير بالبحث العلمي الذي يعدّ من أولى أولوياتهما، ومن أهدافهما الرئيسة، حيث تطمحان من خلال ذلك إلى تحقيق رسالتهما العالمية في نشر المعرفة. 
وأضاف: "تعزيزاً لما تسعى إليه المملكة الأردنية الهاشمية من تجسيد وتقوية للعلاقات المتميزة بينها وبين دولة فلسطين الشقيقة، جاءت هذه الشراكة لتوثيق التعاون الأكاديمي من خلال عقد الأنشطة الأكاديمية وتنظيم الندوات والمؤتمرات العلمية الدولية المشتركة بصورة دورية، والتي يتم فيها تقديم الأوراق البحثية العلمية المتخصصة". وأضاف أ. د. القضاة أن "هذا المؤتمر يأتي ليتناول أحد أهم الموضوعات التي تهتم بها القطاعات الأكاديمية والحكومية وأسواق العمل في الوقت الحالي، حيث يشهد عالمنا اليوم تسارعاً كبيراً في استخدام الأعمال الإلكترونية والإدارة الإلكترونية، والتواصل مع المستفيدين والمتعاملين مع مؤسسات القطاعين العام والخاص".
إلى ذلك، أكد د. يوسف أبو فارة، رئيس اللجنة العلمية للمؤتمر وعميد كلية العلوم الإدارية والاقتصادية في جامعة القدس المفتوحة، أن هذا المؤتمر العلمي السنوي الدولي المشترك جاء للتركيز على أحد مخرجات الثورة التكنولوجية والمعرفية، الذي يتجسد في الأعمال الإلكترونية والإدارة الإلكترونية، مضيفاً أن هذا المخرج أدى إلى تغييرات جوهرية في حياة الأفراد وفي طبيعة أعمال ووظائف المنظمات باختلاف أنواعها، ثم أكد على الأدوار الاستراتيجية والعملياتية المختلفة للأعمال الإلكترونية وفاعليتها وقدرتها على إحداث فارق جوهري في أداء المنظمات المختلفة. وأشار إلى أن هذا المؤتمر جاء ليكون تجمعاً علمياً وأكاديمياً للباحثين وأصحاب القرار ومديري المؤسسات من دول مختلفة؛ لعرض بحوثهم ودراساتهم وتجاربهم العملية في جلسات المؤتمر. وذكّر بأن الرسالة الأساسية لهذا المؤتمر تنبع من الاهتمام الكبير الذي توليه إدارته ولجانه بضرورة الربط بين الأدبيات والنظريات المختلفة ذات الصلة بالأعمال والإدارة الإلكترونية من جهة، وتطبيقاتها في المنظمات الخاصة والعامة من جهة أخرى. 
وأضاف د. أبو فارة أن هذا المؤتمر يركز من خلال محاوره المختلفة على إبراز أهمية الأعمال الإلكترونية وأدوارها في نجاح المنظمات، وزيادة انتشارها وتعظيم مبيعاتها في الأسواق المختلفة، كما يتناول الأفكار والمفاهيم والنظريات المختلفة التي تتعلق بالأعمال والإدارة الإلكترونية، ويحاول إيضاح سبل استثمارها وتسخيرها في التطبيقات والممارسات المثلى في المنظمات بمختلف أنواعها وأحجامها وأشكالها. كما يسلط المؤتمر الأضواء على المزايا الاستراتيجية والمجالات والمنافع التشغيلية التي تتحقق من تطبيقات الحكومة الإلكترونية، ودورها في تسهيل التعاملات والإجراءات وتحقيق مستويات عالية من جودة الحياة للمستفيدين من خدماتها بصورة مباشرة وغير مباشرة. ثم تابع قائلاً: "يتناول المؤتمر التحديات والصعوبات المختلفة التي توجه تطبيقات الأعمال الإلكترونية وتطبيقات الإدارة الإلكترونية، وتقديم المقترحات البناءة والفاعلة التي تعالج ذلك".
من جانبه، بيّن أ. د. فايز حداد، رئيس اللجنة التحضيرية للمؤتمر وعميد كلية الأعمال في الجامعة الأردنية، أن أهمية هذا المؤتمر تنبع من خلال تناوله لكثير من المجالات المرتبطة بالعلوم الإدارية والمالية والمعلوماتية، ومن خلال تركيزه على أهم التطورات والمستجدات البحثية والعلمية والتطبيقية في عالم الأعمال والإدارة الإلكترونية. وتابع قائلاً: "إن هذا المؤتمر جاء ليضم حشداً كبيراً من الباحثين والأكاديميين وأصحاب القرار ومديري المؤسسات الخاصة والحكومية من دول مختلفة، لتقديم بحوثهم ودراساتهم وتجاربهم المتنوعة ضمن عدد من المحاور والمجالات، حيث تلقي إدارة المؤتمر الضوء على الدراسات والبحوث النظرية والتطبيقية للاستفادة من مخرجاتها، وتعميم هذه الفائدة على أعضاء هيئة التدريس والباحثين والطلبة في الجامعتين ومؤسسات القطاعين الخاص والعام". وأضاف أ. د. حداد أن الشراكة بين الجامعتين تتحقق حالياً من خلال فعاليات متعددة أهمها الأنشطة العلمية والبحثية بين كليتين عريقتين هما كلية الأعمال في الجامعة الأردنية وكلية العلوم الإدارية والاقتصادية في جامعة القدس المفتوحة. 
 
جلسات المؤتمر العلمية:
في اليوم الأول للمؤتمر، عقدت ثلاث جلسات علمية، الأولى ترأسها كل من الدكتور سامر الدحيات والدكتور عادل بينو في قاعتين مختلفتين، وكان مقرراها هما الدكتورة نجلة يونس آل مراد والدكتورة رانيا البصير.
وبدأت أعمال الجلسة الأولى مع المتحدث الرئيس في المؤتمر الدكتور إبراهيم عوض مدير معهد التنافسية والاستراتيجية في جامعة القدس، حيث قدم عرضاً مركّزاً حول اقتصاد التنافسية وتنافسية الأعمال الإلكترونية، مشيراً إلى أن راسمي السياسات وصناع القرار في مؤسسات القطاعين العام والخاص يحتاجون إلى فهم آليات تطبيق الأعمال الإلكترونية ومعرفة مدى تأثيرها على أداء تلك المؤسسات في ظل وجود هذا التزايد الكبير والمتسارع في أعداد المنافسين، لا سيما وأن الهدف الأساس للشركات في ظل الظروف الصعبة والمعقدة للمنافسة المحلية والدولية هو البقاء والاستمرار والنجاح في الأسواق المحلية والعالمية. وأكد أن تقنيات المعلومات والاتصالات المتقدمة تتيح للشركات الصغيرة والكبيرة التواصل والتعامل بتكلفة أقل وبسهولة ومرونة أكبر.
وفي الجلسة الأولى أيضاً عُرضت مجموعة من الأوراق البحثية، فثمة ورقة لكل من الدكتورة آلاء عبد الموجود العاني والدكتور علاء دهام حمد من جامعة الموصل بالعراق، وهذه تناولت "المتطلبات الإدارية اللازمة لنجاح تطبيق الإدارة الإلكترونية"، ثم قدم الدكتور عبد الرحمن السلوادي من جامعة القدس المفتوحة ورقة بحثية حول "محددات سلوك المستهلك الفلسطيني تجاه قرار تبني التسوق عبر الإنترنت في بيئة التجارة الإلكترونية". كما تضمنت الجلسة الأولى ورقة أخرى للدكتور منصور الأيوبي من كلية فلسطين التقنية والباحث محمد أحمد الخطيب من جامعة الأقصى بفلسطين تناولت "الإدارة الإلكترونية كمدخل لتحقيق الإبداع الإداري في وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات الفلسطينية". ثم عرضت كل من الدكتورة شيماء محمد صالح الهاشمي، والباحثة نور علي عبود، والباحثة حلا فازاع داغر، من جامعة الموصل بالعراق، ورقة بحثية تناولت "انعكاسات الأرشفة الإلكترونية على تحقيق الميزة التنافسية".
وفي الجلسة الأولى كذلك قدمت ورقة أخرى للدكتور عادل محمد عبد الله الطائي من جامعة الموصل والباحثة نضال علي سليمان من الجامعة التقنية الشمالية بالعراق حول "تقليل المخاطر في المشاريع الصغيرة والمتوسطة وفق أحد النماذج المعروفة لجودة المعلومات"، كما قدم الدكتور طارق المبروك ورقة بحثية ركزت على "آثار تطبيقات الإدارة الإلكترونية على أداء الموظفين". وفي الجلسة الأولى أيضاً تم تقديم ورقة بحثية للدكتورة لمياء عماني من جامعة قاصدي مرباح ورقلة بالجزائر ود. وفاء حمدوش من جامعة باجي مختار/ عنابة بالجزائر، ألقي فيها الضوء على "تحقيق الشمول المالي من خلال التكنولوجيا المالية" مع التركيز على منصات التمويل الجماعي كنموذج للتوصل إلى ذلك بكفاءة وفاعلية. وثمة ورقة أخرى للباحث محمد حسن المصري مدير التدقيق الداخلي في الشركة الفلسطينية لنقل الكهرباء، تناولت "دور مدقق الحسابات الخارجي في الحد من التهرب الضريبي في شركات التجارة الإلكترونية في فلسطين"، كما تم تقديم ورقة بحثية للباحثة نسرين حمدان من جامعة القدس المفتوحة حول "نظام الدفع الإلكتروني في فلسطين"، مع التركيز على المستقبل والتحديات التي تواجه ذلك.
أما الجلسة الثانية للمؤتمر فعقدت في قاعتين مختلفتين بشكل متواز أيضاً، وقد ترأسها كل من الدكتور عبد الحكيم أخو إرشيدة والدكتورة ليلى ذهبية، وكان مقرراها هما الدكتور محمد عمرو والدكتور فضل عيدة.
وفي هذه الجلسة عرضت مجموعة من الأوراق البحثية، تناولت إحداها "نموذج الحكومة الإلكترونية في الجزائر كمفتاح لتصميم الإدارة الإلكترونية وتحقيق جودة الخدمة العمومية"، وكانت هذه الورقة للدكتور آيت محمد مراد والدكتورة أمزيان أنيسة والدكتور رياض عبد القادر من جامعة الجزائر 3. وتناولت ورقة أخرى "إمكانية تطبيق متطلبات الحكومة الإلكترونية في المنظمات العراقية"، قدمها الباحث فارس صلاح نجم عبد الله والباحثة هبة حسين الطائي من الجامعة التقنية الإدارية بالموصل.
وفي الجلسة أيضاً قدمت ورقة بحثية حول "دور بعض عوامل النجاح الحرجة في إقامة نظام التصنيع الهولوني" للأستاذ الدكتور أكرم أحمد رضا الطويل من جامعة الموصل والباحث رأفت عاصي العبيدي من الجامعة التقنية الإدارية بالعراق. أما كل من الدكتور سلطان أحمد خليف النوفل والدكتورة نوال يونس آل مراد والدكتورة إنعام يحيى محمد من الجامعة التقنية الشمالية بالعراق فقدموا ورقة نظرية تحليلية حول "الإدارة الإلكترونية بين المتطلبات ومعوقات التطبيق".
 
 
وفي ورقة أخرى للدكتور أحمد محمد حرز الله من جامعة القدس والباحث عمر عبد الكريم من شركة صفد في فلسطين، فقد تم إبراز "دور التسويق الإلكتروني في تحقيق الميزة التنافسية عبر مواقع التواصل الاجتماعي لدى شركات تزويد خدمة الإنترنت (كول يو، حضارة، مدى)".
وفي هذه الجلسة أيضاً تم قدمت ورقة للدكتور نور الأقرع من جامعة القدس المفتوحة حول "دور الإدارة الإلكترونية في تحسين الأداء الوظيفي لدى العاملين في المؤسسات الحكومية"، أتبعت بورقة للدكتورة مآرب حازم عبد الرزاق والباحثة سجى نذير حميد الصراف من جامعة الموصل حول "دور الإدارة الإلكترونية في تحقيق النجاح الاستراتيجي"، عقبتها ورقة أخرى للباحثة تمارا أحمد عجوة والباحث عبد الاله شاكر بني عودة من وزارة الداخلية بفلسطين تناولت "تطبيق نظام الإدارة الإلكترونية في وزارة الداخلية ومستوى التحسين في أدائها". كما تم تقديم ورقة بحثية للدكتور حسين عبد القادر من جامعة الاستقلال بفلسطين حول "الإدارة الإلكترونية وعلاقتها بإدارة المعرفة من وجهة نظر موظفي مؤسسات الأعمال في القدس"، وورقة أخرى للدكتورة سارة عزايزية والدكتورة ملاح وئام والدكتورة عمامرة ياسمينة من جامعة العربي التبسي بالجزائر تناولت "عرض وتقييم تجربتي الجزائر والأردن في تطبيق الحكومة الإلكترونية كدراسة مقارنة".
وفي الجلسة الثالثة التي ترأسها الدكتور بشير خميس والدكتور محمود مقابلة، وكان مقرراها الدكتور فواز بدوي والدكتور لمياء عماني، قُدمت مجموعة من الأوراق، أولاها للدكتور ظاهر النويران من جامعة الزرقاء الخاصة حول نظام “بلوك تشين“ الذي يعد من معالم الثورة التكنولوجية القادمة، وورقة أخرى للدكتور شريف مصباح أبو كرش من الجامعة العربية الأمريكية بفلسطين والباحث لؤي محمد رجا عريدي من وزارة السياحة الفلسطينية حول "المصارف الإلكترونية في ظل التكنولوجيا المالية"، وورقة للدكتور العايب عبد الرحمن والباحثة جعفري أسماء من جامعة سطيف1 بالجزائر حول "التحديات التي يفرضها الاقتصاد الرقمي على مهنة التدقيق الداخلي في المؤسسات المالية والمصرفية"، وورقة أخرى للدكتور صلاح الدّين علي النسور من شركة مناجم الفوسفات الأردنية والدكتورة رولا عماد الدين صالح الباشا من شركة الإنماء للاستثمارات والتسهيلات المالية بالأردن والدكتورة سيما عارف أبو كركي من شركة مناجم الفوسفات الأردنية تناولت "أثر الربح المحاسبي والتدفقات النقدية على ربحية العامل في الشركات الصناعية المدرجة ببورصة عمان"، تبعتها ورقة أخرى للدكتورة فتــــــني مايا من جامعة باجي مختار بالجزائر حول "تأثير النقود الإلكترونية على النقود التقليدية كمقاربة قياسية للبيتكوين والدولار"، ثم ورقة للدكتورة زيرمي نعيمة والدكتورة كرومي آسيا من جامعة طاهري محمد بشار بالجزائر حول "المدن الذكية مع تناول تجربة دبي"، وورقة أخرى للدكتور مجيد مصطفى منصور والباحثة هنادي عواد من الجامعة العربية الأمريكية بفلسطين حول "أثر تطبيق مفهوم البلديات الإلكترونية على أداء الموظفين"، وورقة أخرى للدكتورة رانيا عواد البصير من جامعة القدس المفتوحة حول "اتجاهات المستهلكين المفترضين نحو الحكومة الإلكترونية في فلسطين"، وورقة للدكتور شاهر عبيد من جامعة القدس المفتوحة حول "دور عناصر الإدارة الإلكترونية في تحسين الأداء في مؤسسات القطاع العام في فلسطين"، عقبتها ورقة للدكتورة اعتدال محمد سعيد الحلو من جامعة فلسطين والدكتورة آمال عبد المجيد الحيلة من كلية فلسطين التقنية حول "التوجهات الحديثة لتطبيقات الهواتف الذكية ودورها في تحسين الأداء المالي".